لطفى لبيب لم يفكر يوما بالبطولة المطلقة وكان يتعامل مع الفن من باب حب المهنة بالدرجة الأولى ..والرضا لم يكن
يكتب
تسونامى سياسى عالمى وإقليمى شهده العقد الأخير ما زالت آثاره ممتدة من أمواج الخريف العربى 2011 التى تلاطمت مح
.