لطفى لبيب لم يفكر يوما بالبطولة المطلقة وكان يتعامل مع الفن من باب حب المهنة بالدرجة الأولى ..والرضا لم يكن
يكتب
بما يليق بعالم أخلص العطاء لدينه ووطنه وتلاميذه رحل فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم إلى دار البقاء يودعه